التسويق الشبكى
وتعرف أيضا بالتجارة الشبكية ، هو المصطلح الذي يصف هيكل التسويق التي تستخدمها بعض الشركات كجزء من استراتيجيتها الشاملة للتسويق. هيكل مصمم لإنشاء قوة في التسويق والمبيعات عن طريق إمكانية الربح للمروجين لمنتجات الشركة من خلال ترويجهم، ليس فقط من خلال المبيعات الشخصية المباشرة، ولكن أيضا بالنسبة للمبيعات من المروجين الأخرىن الذين التحقوا بالعمل عن طريقهم، وخلق شبكة من الموزعين والتسلسل الشبكي للمستويات المتعددة للربح في شكل شبكي. تتميز شركات التسويق الشبكي بأنها تعتمد على قوة منتجاتها وتميزها وحصريتها في المقام الأول، كما أنها لا تتخذ من الإعلانات سبيل لها للانتشار، بل عن طريق عملاء مستقلين أو ممثلين مستقلين للشركة قاموا بتجربة الشركة والشراء من منتجاتها، وبمجرد الشراء حصلوا على فرصة عمل مع الشركة من خلال تسويقهم لهذه المنتجات
التسويق الهرمى
شركات التسويق الهرمي هى شركات يتلخص عملها في إقناع الشخص بشراء سلعة أو منتج على أن يقوم بإقناع آخرين بالشراء ، ليقنع هؤلاء آخرين أيضاً بالشراء وهكذا ، وكلما زادت طبقات المشتركين حصل الأول على عمولات أكثر، وكل مشترك يقنع من بعده بالاشتراك مقابل العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها إذا نجح في ضم مشتركين جدد يلونه في قائمة الأعضاء
و يجب التمييز بين التسويق الهرمي الذي يطالب فيه المتعاون الجديد باداء إستثمار أولي و يعد بعمولات مقابل إقناع مستثمرين جدد، و بين التسويق الشبكي الدي قد تلجأ له شركات كبرى لتشجيع زبنائها على جلب زبناء اخرين بمقابل مادي، لكن دون أن يكون على الزبون دفع أو إستثمار ماله الخاص. لكن عملياً، فإن شركات التسويق الهرمي لا تستعمل هذا المسطلح لوصف طريقة عملها و تستعمل مصطلح التسويق الشبكي كغطاء و اسم لنشاطها التجاري
و قانونيا يعتبر البيع الهرمي ممنوعا بنص قانون في عديد من الدول ، إلا أن الشركات الجديدة التي تنشأ تتحايل دائما في إخفاء طريقة عملها و يظل الضحية هو الوحيد الذي بامكانه كشف ذلك. لكن أمام عدم معرفة زبناء هده الشركات بعدم قانونية عمل الشركات فانهم غالبا ما يزالون في دوامة البيع الهرمي و يسعون بدل ذلك لجلب ضحايا جدد حتى يتمكنون من إسترجاع استثمارهم الأصلي. مما يجعل من الصعب إكتشاف هذه الشركات و متابعتها قضائيا
و يجب التمييز بين التسويق الهرمي الذي يطالب فيه المتعاون الجديد باداء إستثمار أولي و يعد بعمولات مقابل إقناع مستثمرين جدد، و بين التسويق الشبكي الدي قد تلجأ له شركات كبرى لتشجيع زبنائها على جلب زبناء اخرين بمقابل مادي، لكن دون أن يكون على الزبون دفع أو إستثمار ماله الخاص. لكن عملياً، فإن شركات التسويق الهرمي لا تستعمل هذا المسطلح لوصف طريقة عملها و تستعمل مصطلح التسويق الشبكي كغطاء و اسم لنشاطها التجاري
و قانونيا يعتبر البيع الهرمي ممنوعا بنص قانون في عديد من الدول ، إلا أن الشركات الجديدة التي تنشأ تتحايل دائما في إخفاء طريقة عملها و يظل الضحية هو الوحيد الذي بامكانه كشف ذلك. لكن أمام عدم معرفة زبناء هده الشركات بعدم قانونية عمل الشركات فانهم غالبا ما يزالون في دوامة البيع الهرمي و يسعون بدل ذلك لجلب ضحايا جدد حتى يتمكنون من إسترجاع استثمارهم الأصلي. مما يجعل من الصعب إكتشاف هذه الشركات و متابعتها قضائيا
التسويق المباشر
... من أهم الخصائص التعريفية التي تميزه عن غيره من أنواع التسويق
- السمة الأولى هي أنه عبارة عن محاولات لإرسال رسائل مباشرة إلى المستهلكين من دون استخدام وتدخل وسائل الاعلام
تنطبق هذه الخاصية على الاتصالات التجارية (البريد و المندوبين و التسويق عبر الهاتف) مع المستهلكين أو الشركات. - السمة الثانية هي أنه يركز على قيادة مفهوم محدد وهو "دعوة إلى العمل". ..... هذا الجانب من التسويق المباشر يشمل التركيز على تتبع وقابلية قياس ردود الفعل الإيجابية من المستهلكين (المعروفة اختصاراً باسم "الرد" في هذه الصناعة) بغض النظر عن المتوسط.
دول انواع التسويق الاساسيه
التسويق الهرمى المحرم قانونيا لانه نصب مش اكتر من كده
و التسويق الشبكى اللى مش موجود فى مصر غير عن طريق شركان بتتبع الاسلوب الهرمى باطنيا و منتجاتها غاليه جدا و لازم تشتريها علشان تبقي شغال معاها ويطلعلك ربح اللى هو هايكون بسيط جدا من فلوسك اللى اشتريت بيها المنتج ده لانك هاتكون شاريف باضعاف مضاعفه عن سعره الاصلي
و التسويق المباشر اللى هايكون فى منتجات كتير ذات قيمه واسعار متفاوته و فى نفس الوقت لامجهودك هايتسرق ولا هاتسرق مجهود غيرك لانك لو هاتشتغل هاتكسب لو ماشتغلتش مش هاتكسب ولا هاتخسر .. لكن فى الانواع التانيه من التسويقعلشان تكسب لازم انت واللى تحتك تشتغلوا ولو حد ف اللى تحتك ماشتغلش وانت اشتغلت انت مش هاكسب
ولازم تشتغل علشان تكسب الفلوس اللى انت اصلا دفعتها فى المنتج بتاعهم .. اللى هاتكتشف انه غالى ومش لازمك و هاتندم انك اشتريته
علشان كده كلامنا كله هنا هايكون عن التسويق المباشر مش هاقول ان هو الاعدل فى توزيع الربح .. لكن الربح اللى انت هاتحققه انت اللى هاتاخده كامل
وماحدش هايشاكك فيه
و الربح اللى غيرك هايربحه هياخده كامل من غير ماتشاركه فيه
ومش مجبر انك تشتغل علشان تعوض خساره
التسويق الهرمى المحرم قانونيا لانه نصب مش اكتر من كده
و التسويق الشبكى اللى مش موجود فى مصر غير عن طريق شركان بتتبع الاسلوب الهرمى باطنيا و منتجاتها غاليه جدا و لازم تشتريها علشان تبقي شغال معاها ويطلعلك ربح اللى هو هايكون بسيط جدا من فلوسك اللى اشتريت بيها المنتج ده لانك هاتكون شاريف باضعاف مضاعفه عن سعره الاصلي
و التسويق المباشر اللى هايكون فى منتجات كتير ذات قيمه واسعار متفاوته و فى نفس الوقت لامجهودك هايتسرق ولا هاتسرق مجهود غيرك لانك لو هاتشتغل هاتكسب لو ماشتغلتش مش هاتكسب ولا هاتخسر .. لكن فى الانواع التانيه من التسويقعلشان تكسب لازم انت واللى تحتك تشتغلوا ولو حد ف اللى تحتك ماشتغلش وانت اشتغلت انت مش هاكسب
ولازم تشتغل علشان تكسب الفلوس اللى انت اصلا دفعتها فى المنتج بتاعهم .. اللى هاتكتشف انه غالى ومش لازمك و هاتندم انك اشتريته
علشان كده كلامنا كله هنا هايكون عن التسويق المباشر مش هاقول ان هو الاعدل فى توزيع الربح .. لكن الربح اللى انت هاتحققه انت اللى هاتاخده كامل
وماحدش هايشاكك فيه
و الربح اللى غيرك هايربحه هياخده كامل من غير ماتشاركه فيه
ومش مجبر انك تشتغل علشان تعوض خساره